Archive for أكتوبر, 2011

النباتات الفلسطينية – نبتة قرن الغزال

النباتات الفلسطينية – نبتة قرن الغزال

نبتة قرن الغزال :

تعتبر زهرة  قرن الغزال من أجمل الأزهار البرية التي تنبت في فلسطين

وتتخذ أوراقها شكل القلب، وألوانها بيضاء و مائلة للون الزهري،

استعمالاتها في المطبخ الفلسطيني:

في بعض المناطق الفلسطينية تضاف الزهرة وأوراقها إلى أطباق محلية فلسطينية. حيث تطهى أوراقها بحشوها بالأرز واللحمة والأعشاب مثل ورق العنب.

أسماء نبتة قرن الغزال في المناطق الفلسطينية:

لجمال هذه الزهرة الأخاذ، أطلقت عليها أسماء كثيرة، وتكاد كل منطقة في فلسطين تعرفها باسم معين، فبالإضافة إلى اسم الزوزو الذي يطلق عليها في  القدس، فإن لها أسماء متعددة مثل: الزعمطوط، وعصاة الراعي، وسيدو دويك الجبل، ومن أسمائها بخور مريم، نسبة إلى السيدة مريم العذراء.

ولم تسلم هذه النبتة من السرقة من قبل اسرائيل حيث تم اختيار هذه الزهرة لتمثل إسرائيل في أولمبياد الصين.

منال الجعبة*

أكتوبر 26, 2011 at 7:35 م أضف تعليق

فلسطين في عرس تحرير الأسرى تستعيد وحدة الأرض والشعب

صحيفة السفير عنونت”فلسطين في عرس تحرير الأسرى تستعيد وحدة الأرض والشعب

وكتبت تقول “عاشت فلسطين من اقصى شمالي أراضي الـ48 الى اقصى جنوبي قطاع غزه، مرورا بالقدس يوم أمس، عرساً وطنياً جامعاً، أزال الكثير من الحواجز التي وضعها الاحتلال الاسرائيلي والكثير من العوائق التي وضعها الفلسطينيون في ما بينهم، وتحوّل يوم تحرير الأسرى الفلسطينيين إلى يوم للوحدة الوطنية، لم تقتصر مفاعيله على الشارع الفلسطيني، الذي شهد، وللمرة الأولى منذ سنوات، احتفالات مشتركة بين السلطة الفلسطينية في رام الله وبين حكومة حماس في غزة ومعهما جميع الفصائل والأحزاب والتيارات، ما يبشّر باحتمال أن يكون ذلك الاحتضان الوطني للأسرى المحررين مقدمة للتوصل إلى تحقيق المصالحة التي طال انتظارها”.
على الجانب الآخر، بدت إسرائيل وكأنها مقبلة على عاصفة سياسية، برغم استعادتها الجندي جلعاد شاليت، بعدما عجزت آلتها العسكرية وأجهزتها الأمنية عن تحريره من آسريه طوال السنوات الخمس الماضية، برغم المساحة الجغرافية الضيقة التي كان محتجزاً في نطاقها، إلى أن اضطرت للرضوخ إلى شروط المقاومة، عبر الإفراج عن 1027 أسيرا وأسيرة على مرحلتين، نفذت الأولى منها يوم أمس وشملت الأسيرات وعددهن 27 ، بالاضافة الى 420 اسيرا، ابرزهم عميد الاسرى نائل البرغوثي الذي امضى في السجون الاسرائيلية 33 عاما، فضلا عن كبير الاسرى سامي يونس البالغ من العمر 80 عاما، امضى منها 29 عاما خلف القضبان.

أكتوبر 21, 2011 at 10:53 م أضف تعليق

احكيني بالفلسطيني – الدلعونا الفلسطينية

احكيني بالفلسطيني – الدلعونا الفلسطينية تراث وتاريخ وهوية تحمل شوق وحنين الفلسطيني لجذوره

الدلعونا بتقول أنا فلسطينية وبمواسم قطف الزيتون الكل بتفنن وهو بتغنى فيي .. و بالمناسبات وعلى لحن الدلعونا بتعلى مع أول خبطة للدبيكة صوت الزغاريد و الأهازيج والأفراح وبتبلش ليلة عرس فلسطيني ..

كلامي موزون وصوتي ولحني فيه الحزن و الشوق و الحنين ..

على دلعونا وعلى دلعونا
فلسطين بلادي وامي الحنونة
فلسطين بلادي وعنها ما اتخلى
القدس رح تبقى محمية من الله
ولما تحدينا الصهيوني ولّى
مثل الذليل انطرد مهيونا
شباب بلادي بالروح تخاطر
ما بتركع مهما شافت مخاطر
بالسهل وعلى سفوح البيادر
يردوا الدورية يا فلسطينا

على دلعونا مش تارك ارضي
قريتنا حلوة والقمر حدي
وصوت العصفورة عالتينة بتشدي
وعا غصن اللوزة يغرد حسونا
اشتقت للحارة وستي الحنونة
اشتقت للنبعة وظل الزيتونة
يا طير الطاير روحي مجنونة
بزهرات الوادي وعطر الليمونا
يلي حبيتك جبتلك شالي
ناعمة رقيقة متلك يا غالي
والشمس بتشرق من هالجبالي
وعيونك قمر بيضوي العيونا

*************************

الدلعونا الفلسطينية هلأ بتودعكم وبتقلكم استنونا بالدلعونات الجاية ..

*إعداد: منال الجعبة

أكتوبر 15, 2011 at 11:23 م أضف تعليق

بُستان الخياط – حيفا

هو أحد البساتين الأكثر جمالا ، هذا البستان الذي كان في ما مضى يعج بالحياة، يقع وسط وادي السياح، على منحدرات جبل الكرمل، يمتد البستان على مساحة تقارب السبعة دونمات، ويمثل بستانا عربيا أصيلا، فيه من شجر التين والرمان والتوت والزيتون وحتى النخيل، يتم سقايتها بواسطة مجموعة من قنوات الري التي تستمد المياه من النبعة الطبيعية في وادي السياح. فهذا البستان كان ملكا خاصا لعائلة الخياط وقد بناه أحد أكبر أغنياء مدينة حيفا الفلسطينية في عهد الانتداب البريطاني عزيز الخياط

وحتما.. عائدون!

شكر جزيل للأخت المصورة سهر روحانا*

أكتوبر 8, 2011 at 10:50 ص أضف تعليق


تقويم

أكتوبر 2011
س د ن ث ع خ ج
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031  

Posts by Month

Posts by Category